استفزاز خطير .. ميلشيات البوليساريو تعترض الرالي وتجرد متسابقا من ملابسه (فيديو)



أقدمت مليشيات البوليساريو في استفزاز جديد وخطير ، وضرب لمواثيق الأمم المتحدة على اعتراض متسابقين ضمن رالي ايكو رايس ، افريقيا ، بمعبر الكركرات .

 

و كشف منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف؛ المعروف اختصارا بـ”فورساتين”، عددا من “الخروقات القانونية” التي أقدمت عليها جبهة “البوليساريو”، لتوقيف رالي “افريقيا ايكو رايس”؛ الذي يتخذ معبر الگرگرات نقطة عبور في مساره بين الأقاليم الجنوبية وموريتانيا، في “تحد سافر لقرارات الأمم المتحدة، وضربا للإعراف والقوانين الدولية، وإمعانا في التغاضي عن تحذيرات الأمين العام”.

 

وأوضح منتدى “فورساتين”، في بلاغ ، توصلت الأيام24 بنسخة منه، أن من وصفتهم بـ”المخربين التابعين لجبهة البوليساريو والمدججون بالأسلحة، وصلوا المنطقة قبل يومين و إحتلوا الطريق وأقاموا متاريس ووضعوا أحجارا كبيرة وإطارات السيارات، وشيدوا خيمتين في انتظار مرور الـ”رالي”، مشيرا إلى أن”المتسابقين وجدوا أنفسهم أمام مجموعة من البلطجية؛ بينهم نساء”.

 

و أكد المصدر ذاته أن “قوات المينورسو تدخلت لتمهيد مرور المشاركين في السباق، لكن تلك المحاولات “باءت بالفشل”، حيث أقدم “المخربون والبلطجية باعتراض المركبات واستنطاق أصحابها، وتعريضهم للإهانة والسب والشتم، فضلا عن إجبار البعض على نزع ثيابهم الحاملة لشعار الـ”رالي”، وتوزيع منشورات واعلام معدة مسبقا وإرغامهم على أخذ صور للسماح بمرورهم”.

 

 

 

وخلصت “فورساتين”، إلى أنه “مع تصاعد الأحداث، أعلنت جبهة البوليساريو عبر أبواقها الاعلامية؛ انتقال قوة عسكرية تابعة لها لحماية أتباعها”، معتبرة أن “الخبر لم يكن سوى وسيلة لدغدغة مشاعر الأتباع، والتغطية على الوضع الداخلي المتأزم، والبحث عن انتصارات وهمية لا وجود لها”،يضيف فورساتين.

يشار الى أن البوليساريو سبق ان لوحت غير مرة باعتراض طريق الرالي قرب الكركرات في خطوة استفزازية جديدة تنضاف لاستفزازات سابقة قرب الجدار لعازل .

مقالات مرتبطة :

تعليقات الزوار
  1. Ahmed

    Il faut être plus voyou que voyou avec ses traîtres et vendus ils ont pris l’habitude de ne pas avoir une fermeté avec force et rage et vous savez mieux que moi qu’il y’a que la force sans pitié avec les sous hommes et traîtres qui compte et rien d’autre puisque ils vivent que avec des ordres de leurs maîtres dictateurs et làches

  2. هل هنالك موعد دخول الأباتشي إلى الخدمة؟

  3. الحديد والنار لهالمرتزقة

اترك تعليق


إقرأ أيضاً