فرنسا تعزز الإجراءات الأمنية تحسبا لهجمات مشابهة لحادث الطعن في نيس
أعلنت السلطات الفرنسية عن تعزيز الإجراءات الأمنية داخل البلاد وفي مقرات البعثات الدبلوماسية الفرنسية في الخارج بعد مقتل ثلاثة أشخاص في كنيسة بمدينة نيس جنوبي البلاد. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد قال يوم الخمس الماضي إن الهجوم كان" عملا إرهابيا إسلاميا" . وقال وزير الخارجية جان إيف لودريان، عقب اجتماع لمجلس الدفاع أشرف عليه الرئيس إيمانويل ماكرون يوم الجمعة، إن التهديد "موجود في كل مكان"، وطلب من السفارات تعزيز الأمن حول المصالح الفرنسية.