تعرف على قصة “الغريب” الذي ظهر رفقة المنتخب المغربي



هي صورة شغلت الناس وفضولهم، وأسئلة تولد أسئلة وتكثر التكهنات ونسج الأحداث وربطها على مقاس وسائط التواصل الاجتماعي، بين من يكون هذا الشاب؟ وما قصته؟ ولماذا اختار العناصر الوطنية لالتقاط الصور معها بدل منتخب غانا؟، الأكيد أن قصة بخيوط متشعبة وراء ذلك.

 

وتناقلت وسائط التواصل الإجتماعي صورة لطفل كاميروني حامل للكرات وهو بجانب “أسود الأطلس” إبان الصور التذكارية أو عزف النشيد الوطني المغربي واضعا يده على قلبه وكأنه يخفق بحب الوطن.

 

وكثرة الرويات حيال الطفل الكاميروني، بيد أن الحقيقة حسب ما أوردته وسائل إعلام مختلفة أن الطفل يعشق المنتخب المغربي ولاعبيه وطلب بمنحه شرف التقاط الصور والوقوف بجانبهم وهو ما دفع اللجنة المنظمة إلى الموافقة على طلبه.

 

واستحسن رواد التواصل الاجتماعي في المغرب البادرة واعتبروها صورة أخرى من امتداد المغرب في عمقه الإفريقي والراوبط التي تجمع الرباط مع شعوب القارة.

مقالات مرتبطة :

اترك تعليق


إقرأ أيضاً