إفريقيا الوسطى تحسم موقفها من قضية الصحراء المغربية

ليس لدي ما اقول عن الصحراء المغربية وليس ما اعمل بهذه الأعمال الشريرة التي فعلها العاهل المغربي الملك محمد السادس الذي وقع اتفاق التطبيع مع إسرائيل تحويل الإسلام الى كفر وقع في إثم عظيم بعد إرسال ٤٠٠٠ حربي للقانون مع إسرائيل ضد فلسطين وفي موقفه بالمشاركة بالابادة الجماعية شريك في الجرم والاثم لأنه خرج من الملة ولم يجتهد للتسلح بالعلم .كان جهل عند العلماء والحمراء.لا استطيع فعل ما فعل السفهاء لأنها لا تصلح للجهاد خاصة بالاسباب التي لا تجعل النصر القوات المغربية في فلسطين لأنه الأدب صحيح في الشريعة الاسلامية وهو الجهاد ضد الكفار وليسىضد المسلمين لقول الله تعالى. لن يجعل الله الكافرين على المؤمنين سبيلا ……… وهكذا طغى الجيش المغربي وفتحت لهم أبواب ةالجحيم وأما في الصحيح إذا كان الجهاد ضد المسلمين وهم قطاع الطريق سواء كانوا غير مسلمين وجهاد ضد المرتدين عن الإسلام وجهاد ضد المنافقين والكبار. لقول النبي عليه الصلاة والسلام .وأما ضد فلسطين لا يجوز هذا خطأ يصل بعض الزعماء المرض في قلوبهم حتى الموت وليس الان بل يكون حسب نهاية كل ظالم بالترتيب .
ومن جهتنا في الصحراء لا نريد حلا في نزاع الصحراء بعد الاعتراف الدولي للمغرب في صحراء بل إلغاء التطبيع مع إسرائيل لأنها محاولة الاستيلاء على الأراضي المغربي وخصوصا للصحراء بعد فشل مخطط الجيش المغربي في تدريب الأسد الأفريقي ليزعموا المغرب بطل التحرير بل شركات دول عد ض، البوليساريوا لا يمكن الاقتراب للسكان الصحراويين بل نتعامل معهم في الرغبة للأمن والعيش في كامل مناطق المغرب .لأن الناس في تندوف يعانون من الفقر وضيق العيش يجب مساعدتهم حسب التعاون مع اسبانيا ودول المغرب العربي في بناء الاقتصاد في الصحراء لنهاية الفتن والشر في الصحراء بالتعاون مع الجزاءر لنهاية الاستيلاء على الأراضي المغربي ما قبل البوليساريو ونحترم خصوصياتنا إمام الشعب الجزائري أن لا يوجد إعلان الحرب ضد الجزائر بل إسرائيل هي التي خططت هذا العمل للجيش المغربي.
ومن جهة أخرى نتعامل بقوة وجهد علمي مع الشعب الجزائري لترك الحرب وطي صفحة التاريخ الجاهل في عهد بومدين الذي استعد للحرب غير مسبوق ضد المغرب ومحاولات الانقلاب لأنها ليست موافقة اقتصاديا عليها بعد دخول الاستعمار الفرنسي ولكننا وجدنا بانفسنا أن الأعداء في العالم تتواصل الحرب لتصل الى اراضيها حتى وقف القتال. ونحن أيضا لا نريد خوض الحرب بل نتعامل بابرام الإتفاق للشركة والتعاون الاقتصادي في تحول الصحراء عاصمة التجارة العالمية لتوقيع عقد الهدنة رسميا لارجاع الصحراء المغربية لتحويل الجبهة الانفصالية الإرهابيين ليكون في موقف صحيح المجاهدين للعسكر المدني موزعين ومستعدين للتعاون مع المغرب والجزائر لطرد زعيم البولسياريو ويبقى سكان تندوف في استقرار العيش في نفس المدن المغربي العيون الداخلة السمارة وغيرها من المدن والاقاليم الجنوبية والغربية والشرقية .وقد علمنا أن مخطط إسرائيل للجيش المغربي يعني مخطط وحشي ومنتهك لحقوق الإنسان لا يمكن النصر وربما نقدم اقتراحات مفيدة جدا للشعب المغربي للتعامل مع كامل المهاجرين العرب وغيرهم في التسامح والمودة والرحمة والعيش لا للتعامل على الإثم والعدوان .هذا صحيح من قول النبي ص من حمل علينا السلاح فليس منا وهكذا ما حصل للجيش المغربي في فلسطين وهل تعلم أن دعوة النبي الى كافة الناس من نفس الأجناس عجم وعرب واسود وابيض وحذرت لكم من أن يصيب أحدكم شر وفتن أن بتبعدوا منها واللجوء إلى الايمان والاعمال الصالحة وهو سبيل فوزكم من النار والحذر اللجوء إلى الكفر والمعاصي .نسأل الله أن يحفظنا من شرور انفسنا