ط.غ
بينما تواصل أسعار المحروقات ارتفاعها بالمغرب، تراجعت أسعار النفط، اليوم الإثنين، بعد صعودها لأربعة أسابيع، إذ أدى احتمال التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة إلى تهدئة التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، في حين قام المستثمرون بتقييم احتمال تعطل إمدادات الطاقة الأمريكية بسبب العاصفة المدارية “بيريل”.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنتا أو 0.1 بالمئة إلى 86.42 دولار للبرميل. ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 28 سنتا أو 0.3 بالمئة إلى 82.88 دولار للبرميل.
وعلى عكس اسعارها عالميا، تواصل أسعار المحروقات بالمملكة ارتفاعات تزامنا مع بداية شهر يوليوز المقبل الذي يتزامن مع فصل الصيف الذي يعرف عادة بارتفاع الطلب على هذه المواد لارتباطها بارتفاع معدل النشاط الاقتصادي.
وعرفت المحطات ارتفاعا في أثمنة البيع لفائدة المستهلك المغربي بما يصل إلى 33 سنيتما فيما يخص اللتر الواحد من الغازوال، فيما يرتقب أن يرتفع ثمن بيع اللتر الواحد من منتوج البنزين بحوالي 16 سنتيما.
وكانت أثمنة المحروقات بمحطات المملكة شهدت آخر تراجع لها عشية عيد الأضحى بعد أن تراجع ثمن بيع الغازوال والبنزين بحوالي 15 سنتيما مخفضا بذلك ثمن اللتر الواحد من المادة الأولى إلى 12,25 درهما، فيما وصل ثمن اللتر من المادة الثانية إلى 12,40 بعد أن كان يلامس 12,65.
ويرى المهنيون أن هذه التطورات تؤكد الطلب على المحروقات بشكل عام خلال فصل الصيف الذي يشهد ذروة النشاط الاقتصادي بالمملكة، خصوصا إذا استحضرنا ارتفاع منسوب حركية المواطنين على مستوى التراب الوطني خلال هذه الفترة.
يجب على وزارة النقل فتح منصة الدعم الخاص بقطاع النقل
نحن لسنا من العالم ؟؟؟؟؟
تاخر وزارة نقل في دعم قطاع نقل رغم ارتفاع الاخير
عايشين على ضهر الشعب و لا من يحرك ساكنا لنا الله
كانت الحرب ف أكرنيا هي المشكل دبا رجعات الغزة
ههههه سرقة ب عنون