عاشت الأطر الصحية بمستعجلات المستشفى الإقليمي للفقيه بن صالح، السبت الفائت، ليلة دامية عصيبة، حيث تعرّضت ممرضة وبعض حراس الأمن الخاص إلى اعتداء خطير باستعمال السلاح الأبيض من طرف جانح، مما أسفر عن إصابات متفاوتة الخطورة في صفوفهم، إضافة إلى تخريب بعض المرافق.
وفي التفاصيل، كـشف مصدر صحي عاين الواقعة لـ”الأيام 24″، فضّل عدم كشف هويته للعموم، أن خلافا نـشـب بين بعض حراس الأمن الخاص ومرتفق قصَد مستعجلات المستشفى الإقليمي للفقيه بن صالح وهو “في حالة غير طبيعية”، قبل أن يتطور الأمر إلى اعتداء استخدم فيه المُعتدي السلاح الأبيض، متسببا في جروح غائرة لبعض العاملين بالمستشفى.
ولم تسلم ممرضة بالمستشفى المذكور، وفق المصدر ذاته، من هذا الهجوم الذي وصف بالعنيف، أثناء مزاولتها عملها، حيث تعرضت إلى اعتداء جسدي، فضلا عن تلقيها وابلا من السب والشتم والتهديد.
يونس اكورشان، الكاتب الإقليمي للجامعة الوطنية للصحة بإقليم الفقيه بن صالح، العضو بالاتحاد المغربي للشغل، أكد أن الاعتداء على الأطباء والممرضين وباقي العاملين في قطاع الصحة بالمؤسسات الاستشفائية الوطنية، “ظاهرة نعاني منها بشكل يومي”، مشيرا إلى أن الأمر ينتهي في بعض الأحيان بعاهات مستديمة تتسبب في إنهاء مسار العاملين في القطاع.
وسجل اكورشان، وهو طبيب بمستشفى سوق السبت، ضمن تصريح لـ”الأيام 24″، أن حجم الاعتداءات على الأطر الصحية وحراس الأمن الخاص بمستشفيات إقليم الفقيه بن صالح “لا يتصور”، خاصة على مستوى المستعجلات، التي توصف بالقلب النابض والعمود الفقري لأي مؤسسة صحية، مما يضعهم في مواجهة مباشرة مع المرضى ومرافقيهم، يقول المتحدث، مضيفا أنه خلال الأسبوع الماضي تعرّض طبيب بالمستشفى نفسه إلى اعتداء مماثل من طرف مواطنة.
ومن أجل التقليل، على الأقل، من هذه الوقائع، شدد الإطار الصحي والنقابي عينه على وجوب الرفع من عدد حراس الأمن الخاص ووضع دوريات أمنية قارة داخل عموم المستشفيات، مع تفعيل المتابعة القضائية ضد المعتدين، حفاظا على سلامة العاملين وضمان أدائهم لمهامهم وفق الحدود الدنيا من الشروط المطلوبة.
الحل ليس وضع عدد زائد من الحراس الحل هو اعادة النظر في الحالة الرديئة لمستعجلات الفقيه بن صالح بل حالة يسمئز لها الخاطر لا يتوفر على ادنى التجهيزات و بعض الاطر الطبية هناك يجب مراقباهم باستمرار نحن ضد هاد الاعمال العنيفة والغير قانونية ولكن يجب ان تتوفر المدينة عن مستعجلات في المستوى وأطر طبية محترمة تشتغل بضمير مهني وأخلاقي
قل مجزرة الفقيه بن صالح وليس مستشفى .. و اكثر هؤلاء العاملين بالمستشفى لا أصل لهم اكثرهم بدون أخلاق ولا روح مهنية .
عدم تواجد الروح المهنية
عيب ان تتعدى على عامل ترك أبنائه ويبات في البرد من أجل اسعاف المستعجلين مع قلة الأدوية والعاملين.
نحن ضد العنف وإهانة اطر وموضفي الصحة اي كان ولكن ما يتعرض له المواطن من تدهور اىمستعجلات واشياء كثيرة من السهل التعرف عليها مجرد ان تقدم ليلا لتلقي علاج مستعجل
العكس صحيح
مهما يكن. اطر الصحة ملاءكة الرحمان فوق الارض. ونفهمها لما نجري عملية جراحية، وقاكم الله منها. هم تاج فوق رأسنا.
اللهم أسألك الصحة والعافيةحتى لا ألجأ إلى تلك المؤسسة المظلمة .لقد سبق لي ذات ليلة رفقة ابني الذي كان يعاني من ألم حل به.لكن هناك ممرضو ن لا يبالون ولا يعطون اي إهتمام. يغلقون عليهم ذاخل قاعة خاصة بهم يتجمعون حول الهواتف .وقاعة الانتظار تغص بالمرضى ولا يعار لهم أي إهتمام. هذا واقع عشته
هاد شي مقصود وممنهج.. .. بمعنى إخلاء المستشفيات العمومية مم من الاطر الطبية والتجهيزات.. لتحويلها الى القطاع الخاص… لي مرض اخلص.. ما عندوش يرجع لمنزله حتى تأتي الموت وتاخذه..
الصحة بالمغرب بدورها مريضة والمستشفيات لا تتوفر على الأدوية والوطن يعاني الأمرين لا استقبال ولا كلام جيد مكاين غير دور لفلوس
هذه الظاهرة منتشرة عند سكان البوادي أدنى سوء تفاهم او احتكاك كلامي غير مقصود ويستيقظ عنترة فيهم وخالد و طارق بن زياد . وكلنا عليك الله ا موسى وعقبة وطارق . .. مزيانة الترابي.
المقاربة الأمنية ليست الحل الامثل بل وجب التفكير في الأسباب جراء وقوع مثل هذه (الاعتداءات)المتكررة.
ربما مشكل التواصل او سوء المعاملة؟؟!!!
بعض الحراس يستفزون المواطن
حراس المستشفى أغلبهم لا يقوم بعمله كما يجب
عليك انت ترشي لكي تعامل في المستشفى
بعض حراس الامن الخاص يلزم سلوكهم إعادة النظر لا من جهة لا مستوى تعليمي ولا تكويني في هذا المجال الصحي ولو سطحي ولا كذالك طريقة تعاملهم مع المرضى والمرافقين لهم وكذلك الزيادة في اجورهم وتقليص ساعات العمل
صحاب قرقوبي حاصهم الإعدام هما سباب 7اذ المصائب يضرب يديه ويمشي ينوض روينة فالسبيطار باش يخيط