في إطار الاستراتيجية الشاملة التي يتبناها المغرب لتحديث قدراته اللوجستية والعسكرية، بغية مواجهة مختلف التحديات الميدانية، حظيت مجموعة “تاتا” الهندية بعقد ثانٍ لتوريد شاحنات تفريغ دفاعية من طراز LPTA 2445 للقوات المسلحة الملكية المغربية.
وتأتي هذه الخطوة في إطار تعبئة المملكة بشاحنات إضافية، استكمالا لتسليم سابق شمل 90 شاحنة، خاصة بدعم العمليات اللوجستية ونقل الذخيرة، وهو ما يؤكد نجاح مجموعة “تاتا” في القطاع الدفاعي، مما سيتيح إقبالا متزايدا لإبرام مزيد من الصفقات المربحة.
وحسب موقع الدفاع العربي، فإن هذه الشاحنات مصممة بشكل أساسي، لتلبية متطلبات العمليات العسكرية في البيئات الصعبة، لاسيما وأنها تتميز بقدرتها على نقل مواد البناء والموارد المائية، والإمدادات اللوجستية الضرورية، خلافا للإصدار السابق من الشاحنات، التي خصصت لنقل الأفراد والذخيرة فقط.
ويتميز التصميم الجديد لشاحنة LPTA 2445 بميزات تقنية عالية، تتماشى ومتطلبات المهام العسكرية الحديثة، كما تسع الشاحنة لحمولة كبيرة وقدرة فائقة على التحرك في التضاريس الصعبة، ما يجعلها مثالية للعمليات في المناطق النائية.
ويعد التعاون المغربي الهندي تأكيدا واضحا على الثقة المتبادلة بين البلدين، والتزام المملكة المغربية بتعزيز قوتها العسكرية، لاسيما مع شركة من قبيل مجموعة “تاتا”، التي أثبتت جدارتها في الأداء المتميز الءي يستجيب لمتطلبات الجيوش الحديثة.
بي بي سي عربية
بلاغ هام لرؤساء للشرق الأوسط .نرجوا المعذرة من عدم تورط الحرب في اهلاك النسل والحرث التي تسبب التداعيات الاقتصادية لانخفاض معدل المنتوجات الزراعية لبلدنا الدول الأوروبية.
نطالب من ايران وروسيا والحوثيين منع تدخل قواتهم لمساندة الأسد وعصاباته .لأن سوريا لا تساعد ولا تدعم شعب فلسطين وإنما فتحت الأجواء لإسرائيل بعد قصف الغارات الطيران الحربي الصهيوني لقصف سفارة إيران في دمشق ولهذا يجب قطع العلاقات مع الأسد لبناء سوريا الإسلامية. أن خطأ إيران هو ما يجب هزيمة أراضيه من ضرب الغارات الإسرائيلية في إيران نتيجة سوريا ليست حليفة لإيران بل مزحت بالاتفاق للفشل في حماية الدفاع الجوي وترك قصف المواقع السورية .
نظرا للأحداث السابقة لحرب الأسد على شعبه من السنوات المقبلة لنجد البحث والتحقيق لنجاح المعارضة السورية .في السنوات المقلبة قتل الأسد الأطفال والنساء بالسلاح الكيميائي وقتل الشباب ليسوا مسلحين لنحدد هذا الموقف السابق الذي فعله الأسد لتقديم هذا الموضوع لدى الجنائية الدولية للحكم على الأسد.
وبناء على ذلك نطالب من العرب نصرة فلسطين إلا بهذه الأسباب الآتية.
منع مساعدة إسرائيل في الإمدادات للنسايح
ثانيا منع استعمال السلاح الكيميائي وكذا النووي
ثالثا عدم عرقلة الحكم الدولي والقانون الدولي في قادة العسكريين في الرصد العملي العسكري بمخالفة القانون
رابعا إعادة الاجتماع في جنيف للبحث عن النتائج والتطور الحربي الغير صحيح لايقافة
خامسا الخطأ في المقترح في القانون الجنائي في تبادل الصفقة للاسرى المنسي والمتخلي عنها كل تأخير لا مبرر له في اعادة أسرى الحرب والمدنيين إلى اوطانهم بين فلسطين وإسرائيل