المصيبة وقعت العام الماضي اما هدا العيد فستكون كارثة ان لم يتم الالغاء.لان ذبح الاناث تسبب في خلل كبير في دورة حياة القطيع بالاضافة الى الجفاف. وادا كان لزاما من اقرار الاضحية في هدا العيد فيلزم الحكومة ان تدعم المواطن مباشرة وليذهب القطيع الى الجحيم ويبلغ كيلو لحم 200 درهم بعد العيد.
المصيبة وقعت العام الماضي اما هدا العيد فستكون كارثة ان لم يتم الالغاء.لان ذبح الاناث تسبب في خلل كبير في دورة حياة القطيع بالاضافة الى الجفاف. وادا كان لزاما من اقرار الاضحية في هدا العيد فيلزم الحكومة ان تدعم المواطن مباشرة وليذهب القطيع الى الجحيم ويبلغ كيلو لحم 200 درهم بعد العيد.