تفاصيل توقيف ناشط سياسي جزائري بالمغرب



أوقف الأمن المغربي الناشط السياسي واليوتوبرز الجزائري  رشيد نگاز، بمدينة مراكش وذلك مباشرة بعد نشره فيديو من امام مسجد الكتبية يدعي فيه ان المسجد من تشيبد جزائري.

 

 

ووفق مصادر مطلعة، فقد تم توقيف الجزائري رشيد من طرف عناصر الدائرة الامنية الرابعة التابعة للمنطقة الامنية الخامسة على تمام الساعة 8:30 صباحا، بسبب تورطه في تزوير حقائق تاريخية، على غرار وصف المغاربة الذين شاركوا في المسيرة الخضراء ب “المحتلين” ووصف تحرير المغرب لأراضيه “بالإحتلال غير القانوني”وذلك من قلب مدينة مراكش.

 

 

 

يشار الى أن رشيد نكاز كان من معارضي النظام الجزائري، وسبق له الترشح للانتخابات الرئاسية في مواجهة الرئيس الراحل بوتفليقة وايضا ضد الرئيس الحالي تبون، وكان حينها ضد العداء الجزائري للمغرب، الا ان تم اعتقاله والزج به في السجن ليتحول بعد إلى مهاجم للمغرب عبر المنصات الرقمية .

 

 

 

اما في الجزائر فتعود بداية مشوار نكاز، لرئاسيات عام 2014، حيث قدم نفسه كمرشح حر. كان مجهولًا في الجزائر واعتُبر حينها دخيلًا على المشهد السياسي الجزائري، وهو الذي سبق له الترشح لمناصب سياسية في فرنسا، خاصة وأنه كان يمتلك الجنسيتين.

مقالات مرتبطة :

تعليقات الزوار
  1. مواطن مغربي حر

    لقد مزقوه من الخلف ولذلك لايمكنه ان يتكلم من جديد عن العسكر الجزائري .والوسيلة الوحيدة ليرضى عنه تبون وشنحزيقة هو الإساءة للمغرب .

  2. عبدالعالي

    هل يوجد مكان أنسب من مستشفى المجانين لمثل هذا الغبي الذي وقف أمام معلمة تاريخية وجدت قبل وجود أجداد أجداده من التتار والمغول ولقطاء الأتراك والفرنسيبن ليقول ما لا يخطر على بال أكثر الناس غباوة وحقارة وتعفنا؟ هل تتصورون ما معنى أن مثل هذا الضبع كان يمكن أن يكون مكان البهلوان الذي يحكم دولة لقطاء التاريخ ولصوص الجغرافيا، أي رئيسا لجمهورية القوة الضاربة التي تضمن الاستقرار حتى وجميع حكامها ومن كان مرشحا لحكمها ليس لهم الحد الأدنى من الاستقرار النفسي والعقلي؟ لا شك أن القرقوبي الذي أنعموا به عليه خلال اعتقاله صنع منه “شهيدا” مجنونا…

  3. خالد

    مسرحية جديده من إخراج عسكر الجزائر لاشغال الرأي الداخلي بالجزائر يجب طرده حتى يغلق هذاك الملف بسرعه
    فرنسا هي الأخرى تطرد المءات من الجزائرين إلى بلدهم بسبب الشغب وأشياء أخرى

  4. بعدها سيقول صومعةحسان جزاءرية

اترك تعليق


إقرأ أيضاً