علمت “الأيام 24” من مصادر موثوقة أن الأستاذة التي سبق وأن تعرضت للضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض من طرف طالب يتابع دراسته بمعهد للتكوين المهني بمدينة أرفود إقليم الرشيدية، فارقت الحياة اليوم الأحد.
وتوفيت الأستاذة الشابة، بعد خضوعها لعملية جراجية دقيقة على مستوى العنق بالمستسفى الجامعي الحسن الثاني بمدينة فاس، حيث كانت تحت العناية المركزة.
وكانت عناصر الشرطة بالمفوضية الجهوية للأمن بمدينة آرفود، قد تمكنت الخميس 27 مارس الماضي، من توقيف طالب بمعهد للتكوين المهني بنفس المدينة، يبلغ من العمر 21 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في تعريض أستاذة بنفس المؤسسة للضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض.
وتعرضت الراحلة لاعتداء جسدي باستعمال أداة حادة بالشارع العام من قبل المشتبه فيه، قبل أن يسفر التدخل الفوري لعناصر الشرطة عن توقيف المشتبه فيه بعد مرور وقت وجيز من ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
يحب اعدامه وفورا دون رحمة ولا شفقة حهى يكون عبرة للاخرين -،ولكم في القصاص حياة- ص-،
نخاف على أنفسنا و ابنائنا من الإنتقام، ان حصل هذا الطالب او ذاك على نقطة دون المتوسط، اما ان لم تتركه ان يخرج الأوراق و الهاتف من أجل الغش العلني، فإن مصيرك الرجم ، اما ملاحظات و استفسارات الإدارية فحدث و لا حرج، هناك أناس يختارون الإدارية من أجل صب حق دفين منذ الصبى ينتقم، ثم ينتقم : لابد من التفاتة و نقاش عميق و صريح ، و ان لا نغطي فضائحنا الغربال : اتمنى من كل أعماقي من السيدة التي تولت رئاسة المجلس الأعلى للتعليم، ان تنزل الي الواقع و تستمع للمربي. انه في أشقى رتب الأمان. الأمان و لا نطلب النفسية الصحيحة المطمئنة
يجب رمي الطالب في غزة عقابا له
يجب اعدامه امام الناس اصبحنا نعيش في بيئة غير أمنة وبذلك لن نحقق اهداف التدريس مهما كان
اللهم ان هذا منكر حسبي الله ونعم الوكيل فااايت ضارب أستاذة وساااكتين اين المسؤولين اين حق الأستاذة التلميذ لكلسول لمشاغب لمريض الطرد الطرد الطرد علاش تاكنوصلو لهاد شؤ مابغيش يقرا ميحطش رجليه فباب لمؤسسة الله ياخذ الحق الله ياخذ الحق
تعليق “شهد شاهد من أهلها” لا نتمنى أن يكون صادرا عن مدرس وإلا فإن الكارثة ثابتة في تعليمنا. لا أفهم كيف يمكن أن يستفيد أبناؤنا من مدرس ينظر إلى قطاع التعليم نظرة غارقة في العدوانية ولا يتردد في إعلان عجزه عن النظر إلى الأطر الإدارية والتربوية نظرة تجسد وعيه بالتكامل الضروري بينهما وبعملهما كفريق… بل مؤسف أن نقرأ تعليقا كهذا على حادث يستنكره الجميع، أساتذة وإدارة وآباء وتلاميذ، ويكون هذا التعليق صادرا عن شخص يبدو أنه بلغ من العمر ما يجعله مؤهلا لتجاوز عقلية “الفرعيات” التي تجعل من تلك العلاقة نسخة من أفلام الكرتون المعروفة”طوم وجيري”… ياسيدي الإدارة والأساتذة كلهم موظفون وكلهم خاضعون لنظام وقوانين حسب الاختصاص… لا يجب أن نترك مرض العلاقات الصراعية تطغى على نظرتنا لعلاقات الموظف والإدارة بقدر ما يجب أن نتحرر من هذا التخلف وننتظر إلى الأمور بما هي عليه في الأصل… وإدانة اعتداءات لا يجب أن نبحث عنها خارج السياق…عندما يشير حكيم ما بأصبعه إلى القمر فإن الأبله وحده هو من يكتفي بالنظر إلى ذلك الأصبع..
اذا كنت من اهل التدريس ، فهذه كارثة مستواك متدنٍ لدرجة البؤس الفكري و اللغوي
الرد على تعليق البليد جمال كما جاء في تعليقه ” يجب رمي الطالب في غزة عقابا له ”
وكأن شعب غزة الشجاع يعاقَب على فعل شنيع فعله كما فعله هذا المجرم المتوحش في حق مكونته،أنا أقول لك وله أن غزة لا مكان لها لحثالة مثلكما الإثنين،لأنك مثله تماما أيها الصعلوك الجاهل،غزة مليئة بالرجال لا ب”الشمايت” أمثالكم