أثار تصريح للمحلل الرياضي المغربي خالد ياسين جدلا واسعا داخل الساحة الكروية وعلى منصات التواصل الاجتماعي، بعد مقارنته بين مدرب المنتخب الوطني الأول وليد الركراكي، ومدرب المنتخب الأولمبي طارق السكتيوي، حيث أكد تفوق الأخير من حيث تطبيق الأداء التكتيكي الهجومي.
وقال ياسين في تصريح تم تداوله بشكل كبير: “لو كنت مكان فوزي لقجع، لاستبدلت الركراكي بالسكيتيوي فورا صباحا”، مقترحا أن يتولى الركراكي تدريب المنتخب الذي سيشارك في كأس العرب، فيما يقود السكتيوي المنتخب الذي سيشارك في كأس إفريقيا.
وأبرز المحلل الرياضي الأسلوب الهجومي الذي يعتمد عليه طارق السكتيوي، مشيرا إلى نجاحه في قيادة المنتخب الأولمبي إلى نهائي كأس إفريقيا تحت 23 سنة، وتأهله إلى أولمبياد باريس 2024، مقارنة بأسلوب الركراكي الذي وصفه بالدفاعي رغم النتائج الإيجابية، من بينها الوصول إلى نصف نهائي كأس العالم 2022 في قطر.
وأضاف ياسين: “السكيتيوي فرض أسلوبه الهجومي أمام جميع المنافسين، ولذلك أراه أفضل من الركراكي”، ما أثار انقسامات واسعة بين الجماهير والمتابعين، حيث اعتبره البعض تحليلا فنيا موضوعيا، بينما رأى آخرون أنه يقلل من حجم الإنجازات التاريخية التي حققها الركراكي كأول مدرب إفريقي وعربي يصل بالمنتخب إلى نصف نهائي كأس العالم.
بي بي سي عربية
عليك يا سيد خالد يسين أن تتأكد مما تقوله؟، أنا لا أدافع عن المدرب الركراكي الذي بدوره سقط في المحظور وأصبح يخلط بين الواقع والوهم….السكتيوي شخصية ضعيفة جدا وإن كنت قد اطلعت على البرمجة العصبية اللغوية ستدرك أنه حتى الآن لا زال لم يستوعب كونه حاز مع الأولمبي على النحاسية …لولا الشراسة التي أظهرها اللاعبون، لنر والأيام بيننا.
هذاك الشيبة العاصيا ديال خالد فيه غير حلان الفم بلعاط بلا قياس ،ما لقا ما يدير حل قناة وبقا ينبح فيها ،،،قزو قزو قزو ها نخالة ،،،سير تكمش
الحقد لايصنع محللا موضوعيا!
علاش زعما هاذ تبادل الأدوار !؟ يمشي الركراكي يدير لبنا خطة دفاعية في قطر ! هههههههه
بل ضرورة إقالته و عدم إلحاقه بأي من المنتهبين أولى …أليس تدخله في باريس هو من أفسد التناغم الذي كان حاصلا بين لاعبي المنتهب الأولمبي !؟
اصبح اليوم بإمكان اي شخص ان يفتح قناة على اليوتيوب و يصبح محللا و جيب افهم اطول.
خالد ياسين اصبح متقاعدا
ويبدو أنه فقد الكثير من وزنه
كان من الواجب عليه استقبال معطفه يعني كوستيميه الذي اصبح يظهر فيه مثل البهلوان قبلوان يطالب لاستبدال المدرب
قلة ما يدار