ط.غ
فتح مدرب المنتخب وليد الركراكي على نفسه باب الانتقادات وتضاعد موجة الغضب حول أداء العناصر الوطنية تحت قيادة منذ مغادرة المنتخب لدور ثمن نهائي كأس افريقيا 2023 بالكوت الديفوار.
الأداء أمام تونس والبنين في المبارتيين الوديتيتن اللتان أقيمتا في فاس خلفت تذمرا واستياء كبيرين ووضعت من خلالها الجماهير المغربية أيديها على قلوبها قبل دخول غمار منافسات كأس أمم افريقيا نهاية هذا العام.
الوضع غير المطمئن للمنتخب دفع كثيرين للتساؤل حول إمكانية اجراء تغيير تقني على الجهاز التدريبي للمنتخب قبل كأس افريقيا عبر تعويض الركراكي بمدرب اخر.
يرى متابعون للشأن الرياضي أن إجراء تغيير في الجهاز التقني أمر ضروري في ظل العجز الواضح للمدرب في خلق هوية للمنتخب وقدرة على ابتكار حلول تكتيكية أمام المنافسين، فيما يرى اخرون أن التغيير في الوقت الراهن مغامرة لا تحمد عقباها في ظل ضيق الوقت قبل كأس افريقيا.
وعن ضيق الوقت تساءل كثيرون أن فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية أجرى تغييرات قبل الدخول في منافسات رياضية قبل أسابيع من انطلاقها ما يعزز بحسبهم امكانية حدوث تغيير.
واستحضارا للتاريخ القريب، سبق لفوزي لقجع سنة 2015 أن أعلن من قصر المؤتمرات بالصخيرات، أنه فوجئ مثل كل المغاربة من الأخبار التي راجت حول إقالة بادو الزاكي من مهامه كناخب وطني، وتعويضه بالفرنسي هيرفي رونار.
وتابع لقجع “الزاكي يركز الآن على المباريات المقبلة للمنتخب المغربي، وهذه الأخبار لا أساس لها من الصحة”، مردفاً “حتى وإن اضْطرِرنا لإجراء تغييرات واتخاذ قرارات من هذا النوع، فسنعلن عن ذلك في الموقع الرسمي للجامعة بشكل واضح ورسمي، ولن نحتاج لمن يروج لمثل هذه الأخبار بهذه الطريقة”. قبل أن يعلن صباح اليوم الموالي عن تعيين المدرب الفرنسي مكان بادو الزاكي.
نفس الموقف تكرر مع المدرب وحيد خليليوزيتش، حيث حرص فوزي لقجع، في مجموعة من الخرجات الاعلامية على إظهار التمسك بالمدرب البوسني، مدربا “لأسود الأطلس”، رغم إقصاء المنتخب، من الدور الربع نهائي، في كأس الأمم الأفريقية بالكامرون أمام مصر. ورغم الانتقادات الكثيرة واللاذعة، التي طالت وحيد حاليلوزيتش، من قبل الجماهير المغربية، إلا أن فوزي لقجع، منحه الثقة الكاملة، من أجل الاستمرار في منصبه، قبل أن يعلن قبل قبل 3 أشهر من انطلاق كأس العالم 2022 عن اقالة المدرب البوسني وتعيين وليد الركراكي..فهل يتكرر السيناريو مع “راس لافوكا”؟
حان القوة و فرصة لا تعوض لاستدعاء مدرب الرونار بعد اقصاء المنتخب السعودي . و تغير الطاقم تقني للمتخب بكامله !
خاص يمشي بحالو احسن مدرب في الوقت الحالي هو سكتيوي
غير كلام نحن لا نملك الجرأة لاتخاد القرار لان هناك دو الاختصاص في الجامعة يقومون بأداء المدرب عن قرب لهدا وجب الابتعاد و عدم زعزعة استقرار المنتخب وةشطرا على تفهمك لان الركراكي باق على رأس المنتخب إلى كاس العالم 2026 ومن الممكن 2030
جميع منتخبات العالم وجذوا منتخبات بلادهم الرسميين الا الركراكي لازال يبحث عن المستحيل رغم توفره على ترسانة من الاعبين.
طاريق سكتيوي ثم سعيد شيبا جريندو اللويسي
الركراكي ليس رجل المرحلة ، تغييره بات ضروريا وعاجلا قبل فوات الأوان لفتره التكتيكي و عدم سيطرته على حجرة الملابس، و السكتوي هو أحسن حل في الوقت الحالي
السكتيوي في ظرف أسبوع قبل الألمبياد.رأينا منتخب أولمبي ممتع ومقنع
الركراكي حطم معنويات الاعبين والجمهور وحطم النظرة الجميلها التي صنعها اللاعبون فهو لم يرى جهودهم وروحهم وقلوبهم الوطنية…. الركراكي غير مناسب لتدريب وليس له فكرة أو معرفة به أو بالكرة وحتى مسيرته الكوروية بسيطة ومحدودة
Vous parlez trop ,et vous mélangez les pédales, un match Amical rien à voir avec un Match officiel. Ne vous inquiétez pas OuaLid est un grand entraîneur et la Maric va gagner La CAN .خليو السيد يخدم ،ما غادي ايكون غير الخير .العاطفة كاتخرج فالحيط.
السكتيوي
احسن مدرب لهذه المرحلة طارق سكتوي
راس لافوكا بدا كيسخن عليه راسو
سيبقي وليد ان تم اقالته ستنذمون وسيكون خيارة منتخب مأكد يعني ان وليد سيبقي هو مدرب أفضل أحب من احب ومره من كره وكل منتقضي كلامهم ناقص زايد ان ام يعجبكم أداء منتخب تفرجو فسبيستون يا أطفال أما وليد ان ولم يقال ان شاء الله
المنتخب لديه خيرة اللاعبين في أوربا واي مدرب ينجح معهم اهم شيء تكون عندو الخطة التكتيك
انا كنشوف حسين عموتة هو الي يقدر يمشي بعيد عموتة هو لي خلا الفتح مقادة لوليد وهو لي خلا الوداد مقادة لراس لافوكا
الراعي منين ما يلقى ما يدير ، يقطع نعايلو . كل مساس وتفكير في اقالة راس لافوكا هو بمثابة انتحار . اي مدرب آخر ما عندوش الوقت الكافي باش يصنع واحد التجانس ما بين اللاعبين الذين اصلهم من بلدان وفرق مختلفة. الرقراقي هو من له هذه التجربة في الوقت الحاضر .