دشنت الجزائر خطة أمنية في المنطقة المغاربية عبر تكثيف التحرك للتنسيق مع موريتانيا وتونس وليبيا وذلك لمواجهة ما تصفه بـ “التحديات الأمنية الأقليمية فى دول الجوار”.
وتراهن الجزائر على تعزيز التعاون الأمني مع موريتانيا حيث استقبل المدير العام للأمن الوطني الجزائري، علي بداوي، سفير نواكشط لدى الجزائر، سيدي محمد عبد الله.
وتبحث الجزائر ثني نواكشط عن قرارها بالتحرك الأمني على طول الحدود البرية إذ أغلقت معبرا بريا كانت البوليساريو تتخذه لنشاطها العسكري المشبوه.
وقالت الجزائر إن هذا اللقاء يندرج ضمن إطار تعزيز التعاون بين الشرطة الجزائرية والموريتانية، لا سيما في ظل التحديات الأمنية المتسارعة التي تعرفها منطقة الساحل. وقد ناقش الجانبان آفاق تطوير مجالات الشراكة والتنسيق الأمني، خاصة في مجالات التكوين، التدريب، والشرطة العلمية، بما يعكس الرغبة المشتركة في مواجهة التهديدات العابرة للحدود من خلال تبادل الخبرات وتكثيف التنسيق الميداني.
كل عمل دنيء في بلدان شمال افريقيا وبلدان الساحل الاووراءه عسكر الجزاءر
انظروا مع من حشر الله هده المنطقة. حشرها مع اناس هم عبارة عن وباء كالكوليرا او الطاعون وفعلا عسكر الجزاءر مثل la peste. Noir الدي ضرب اوربا 1348. ادا يجب على شعوب وانظمة هده المناطق والدول ان يعملوا جاهدين للقظاء علىشردمة العسكر الاجلاف والعمل على حصار الجزاءر ويجب دعم الدول الأوربية لان هدا النظام خطر حتى عليهم