غيثة الكوكي
شهد قطاع سيارات الأجرة في المغرب تغيرات كبيرة بعد دخول سيارات الأجرة التي تشتغل عبر التطبيقات التكنولوجية على الخط. ففي البداية واجه هذا التحول رفضًا من سائقي الطاكسي التقليديين، ما أدى إلى صراعات ومواجهات في عدة مدن وصل بعضها إلى المحاكم، لكن اليوم بدأ الكثير من هؤلاء السائقين ينبنون التكنولوجيا في عملهم ويقبلون على التطبيقات لتحسين دخلهم وتنظيم عملهم.
وفي مدينة الدار البيضاء مثلا، بات يلاحظ تعاطي عدد من السائقين المهنيين من أصحاب سيارات الأجرة للتطبيقات الإلكترونية، من خلال استعمال سياراتهم الخاصة، على خلاف ما كان عليه الوضع في السابق حيث كان الأمر يقتصر على أشخاص ذاتيين.
رغم ذلك، يظل التحدي الأكبر في منظومة “الكريمات”، حيث تحتكر فئة قليلة رخص سيارات الأجرة وتؤجرها لسائقين آخرين بمبالغ مرتفعة. هذا النظام يُثقل كاهل السائقين ويجعلهم في وضع مالي صعب، مما يساهم في تعقيد الأزمة بدلاً من حلها.
إضافة إلى ذلك، يفتقد القطاع إلى إطار قانوني واضح ينظم عمل سيارات الأجرة عبر التطبيقات، مما يسبب تنافسًا غير متكافئ بين السائقين التقليديين والجدد، ويزيد من الاحتقان داخل المهنة.
ويبقى السؤال: هل المشكلة الحقيقية في مقاومة بعض السائقين للتغيير، أم أن جذور الأزمة تكمن في نظام “الكريمات” القديم الذي يعطل تطوير القطاع؟
صحافية متدربة
ترخيص فقط لمن يحمل رخصة التقة لمزاولة نشاط النقل عبر التطبيقات بسيارته الخاصة دون الحاجة إلى المأدونية هذا قد نكون انصفنا السائق المهني الضحية الأولى والاخير في ميدان سيارة الأجرة وشكرا
التطبيقات مزاياها لا تحد ولا تحصى أولا أحسن سيارة إنتعاش في سوق السيارات سائق أنيق إحترام القوانين ولي جاب الله تبارك الله ليس هناك ظغوطات من جيب لي 350 درهم في النهار
اللهم تكري سيارة ب250 درهم و تخدم ليل نهار و لا تخدم نصف يوم او خاصك تعطي لصاحب الݣريمة 350 درهم واش معقولة تخدم على واحد ناعس في دارو غير حيت هو كان عندو الزهر و خذا ݣريمة. تحياتي.