تدخل احتجاجات جيل Z بالمغرب يومها التاسع، إذ يرتقب أن يخرج الشباب في 20 مدينة، للمطالبة بالنهوض بالقطاعات الاجتماعية، وعلى رأسها الصحة والتعليم، مع إسقاط الفساد.
وأعلن شباب “جيل زد” عبر منصة “دسكورد” عن تظيم احتجاجات جديدة بكل من الدار البيضاء والرباط وفاس ومكناس وبركان وآسفي والناظور والحسيمة والقنيطرة وبني ملال وكلميم والعيون وأكادير ومراكش…، وذلك ما بين الساعة السادسة والتاسعة مساء.
ويؤكد الواقفون وراء الحركة على سلمية أشكاله الاحتجاجية، ويواصل رفع الشعارات في الساحات للمطالبة بإسقاط الفساد والحطومة، وللمناداة بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، والدعوة لصحة وتعليم عمومييم يليقان بالمواطن.
كما دعوا الشباب المحتج إلى الالتزام بالسلمية وبالأماكن المحددة، وعدم عرقلة السير، مع احترام التوقيت المحدد، متبرئين مسبقا من كل أشكال العنف والتخريب التي قد تقع.
بي بي سي عربية
الحكومة تتكلف بالتدبير انطلاقا من صناديق الاقتراع هذه هي الديموقراطية ومن يريد غير ذلك فهو فوضوي أما من ينفد فهو أنا وأنت وكل الموظفين والمستخدمين وهنا مربط الفرس لكي نرتقي بالمنظومة التعليمية والصحية يجب أن يكون لدينا الموظف المواطن الموظف الذي يحرص على القيام بالواجب…. من دون تغيير العقليات من القاعدة فلا مجال للتقدم
أمر سهل للغاية انتقاد عمل حكومي من وراء شاشة الهاتف النقال والخروج إلى الشارع ثم العودة إلى المنزل لتناول العشاء دون عناء تشخيص دون اقترحات عملية ومدققة بالأرقام وبمهنية
انه تهور لا أقل ولا أكثر
الحكومة/الحكومة
عموميين/عموميين
شباب مطالبهم عادلة و مشروعة و نادت بها اجيال قبلهم لكن لا حياة لمن تنادي المنظومة السياسية فاسدة في بلادنا لذلك فالشباب ينادون بإسقاط الفساد لانه سبب فشل جميع السياسات يفعلون ذلك من وراء شاشة الهاتف او بترديد شعارات في الشارع فهذا حق دستوري هم لا يريدون ممارسة السياسة لكن يريدون ان يكون اللذين يمارسونها نزهاء …
ان اردنا التحدث عن الفشل فالكل فاشل من أحزاب وحكومة وبرلمان ومقالات ومجتمع مدني وحتى هؤلاء الشباب اغلبهم فاشلين اغلبهم قاطع الدراسة اغلبهم يتعاطى المخدرات اغلبهم متاتر بتقافة الغرب ويريد تطبيقه في واقعنا الكل بتحمل المسؤولية يتقنون الاحتجاج والبكاء فقط تما الجد والعمل الله بجيب.يجب ان يعلم الجميع ان الحكومة جاءت بالصناديق وستسقط او تبقى بالصناديق وليس بالفيسبوك
حكومة الإصلاح!ولا نية لها في الإصلاح:سحب قانون الإثراء غير المشروع من البرلمان+إلغاء خق الجمعيات من التبليغ عن ملفات الفساد+تنزيل قانون الإضراب المرتقب ،ثلاثة نقط تكشف الوجه الحقيقي لهذه الحكومة!!!
لا يجب أن تتحكم ثلة من الشباب، حتى ولو خرجوا إلى الشوارع ومطالبهم عادلة، في غالبية المغاربة وخصوصا منهم الدين يدهبون إلى صناديق الإقتراع وينتخبون وتأتي بعد دلك ثلة من شباب لا يدهب إلى الانتخابات ولا يومن بالدمقراطية ليطيح بحكومة انتخبها الناس. اللهم إن هدا منكى
حكومة 200درهم واش نتا عايش الواقع؟
كل من يقول بأنا هاذه الحكومة منتخبة ربما لا يعرف عن الانتخبات في بلادنا الا اسمها
هاذه حكومة جاءت فقط للتجارة جمعت بين الحكم والمال واذا اجتمعت السلطة والمال كان الفساد ثالثهما وهاذا الذي حصل في بلادنا منذو الاستقلال اللى الان
المهم ليس إسقاط الحكومة وإنما اضهار الحكومة لحسن النوايا بالملموس بدء دراسة تشغيل الشباب أصحاب الدبلومات العاطلين تحسين مستوى العيش للمواطنين توقيف ليس تحرير اثمنة مواد يحتاجها المواطن يوميا إيقاف العمل بقانون التغطية الصحية الحالية ووضع بديل يستفيد منه المواطن الذي لا دخل له وكذلك التعليم تحسين ظروف المعلم والمتعلم وهكذا دواليك اما صمت الحكومة واحتجاجات الشباب فلن يزيد الطين الا بلة.هذا رايي والله اعلم..
الذي يغيب في جل الدول التي تضيع فيها العدالة التي تضع المواطنين في سواسية هو الضمير نقطة الى السطر .
عندما يحضر الضمير و محاسبة كل المفسدين يمكن أن نقول نحن من فصيلة البشر. تحياتي
أولا هذه الحكومة غير شرعية لانها أتت بالرشوة عبر صناديق الاقتراع . القانون يعاقب الراشي والمرتشي . أين هو تطبيق القانون . إذن على الشعب المسؤولية الكاملة والشرعية التامة لمحاسبة المخالفين
بالنسبة لقطاعي الصحة والتعليم المسؤول الأول والأخير عن الفشل والفساد هم ذووه اي رجال الصحة ورجال التعليم لا نحمل أحدا هذا التردي الممرض أو الطبيب أو الأستاذ اغلبهم غير مواطنين ولا يؤدون الأمانة على أكمل وجه يطالبون بالحقوق ولا يكترثون بالواجب.. وانا شاهد من قطاع التعليم.
المال و السلطة لا يفسدا السياسة ادا كان هناك وعي و ضمير۔و الا مادا سنقول عن الولايات المتحدة الامركية كل راساءهم من المليرديرات و حتی البرلمنيين۔
المشكل فينا نحن الشعب الدين يبيعون ظميرهم الی الدي ليس له ظمير۔
المشكل التاني هو الوطنية التی لم تعني شيء،و خير متال مسيروا هده الاحتجاجات ،لو هم و طنيون حقا لظهروا للعلن فالوطنيون لن يتخلو عنهم ،