فتحت السلطات الجزائرية حدودها مع المغرب، بشكل استثنائي، من أجل تسليم السلطات المغربية دفعة جديدة من الشباب الذين استوفوا مدة محكوميتهم بيجون الجارة الشرقية.
ويتعلق الأمر بسبعة عشر شابا مغربيا فتح في وجههم المعبرين الحدوديين العقيد لطفي وزوج بغال، ليعودوا إلى أرض الوطن، وهي العملية التي جرت في ظروف إنسانية هادئة.
وبحسب الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة، التي تتبنى هذا الملف، فإن هؤلاء الشباب كانوا قد ضبطوا داخل التراب الجزائري إثر محاولاتهم الهجرة غير النظامية نحو أوروبا.
دابا هادا خبر تنقلوه للقارء مابقا ليكوم ماتعاودوا
قليلا من الحياء أسبوعيا نطرد لكم رعايا السادس ونحن ننظف الوطن منكم وأنتم ما تحشموش أليس لكم كرامة ؟ طردناكم ؟ أغلقنا عنكم المجال الجوي والبر ي والبحري وفرضنا عليكم الفيزا ومازال العرايا نتاعكم يتكاثرون في الجزائر
الله يهديك على خوتك المغاربة راهوما ليوقفو مع بوك وجدك ايام المحنة والجوع وقلت الشي ملي كانو الجزائريين كيلخرفان عند لفرانسيس