العلاقات المغربية الفرنسية.. أزمة صامتة تلوح في الأفق
لا وصف يُمكن أن يُعبر عن العلاقات المغربية الفرنسية الرّاهنة، أكثر من كلمة "أزمة صامتة" أو "الجمود" كما يُحب بعض المهتمين بالشأن الدولي وصفه، حيث أن البلدين اللذان ارتبطا، لعُقود طِوال، بعلاقات تاريخية طويلة ومصالح اقتصادية وأمنية متشعبة، دخلا في خض مرحلة توقفت فيها "العلاقة"، أو "تجمّدت" الزيارات المتبادلة التي كانت عنوانا بارزا بين الرباط وباريس،…
اقرأ أكثر...