أعلنت وزارة التجارة الأمريكية عن خفض الرسوم الجمركية على الأسمدة المستوردة من روسيا، بينما رفعت في نفس الوقت الرسوم على الأسمدة القادمة من المغرب.
وكشف تقرير صدر في مجلة Inside U.S. Trade أن “الرسوم التعويضية المطبقة على الواردات الأمريكية من أسمدة الفوسفات التي تنتجها شركة أباتيت الروسية قد تنخفض قريبًا من 28.5٪ إلى 18.83٪ إذا كان القرار الأولي في 29 أبريل هو الحكم النهائي المقرر في الخريف.
وتابع التقرير أنه يمكن زيادة الواردات من المكتب الشريف للفوسفاط المملوك للدولة في المغرب من 2.12% إلى 14.21%.
وقامت وزارة التجارة بفحص الدعم الذي تلقته كل من Apatit وOCP في عام 2022 ووجدت أن الشركتين استفادتا من مشتريات الغاز الطبيعي وحقوق التعدين بأسعار أقل من أسعار السوق، والامتيازات الضريبية لعمليات التعدين والتصدير، وبرامج التنمية الإقليمية، والقروض الحكومية منخفضة الفائدة واستثناءات إيرادات التصدير من الالتزامات الضريبية.
في المقابل، تحدثت الجمعية الوطنية لمزارعي الذرة عن خطط التجارة لرفع الرسوم الجمركية على الأسمدة الفوسفورية المستوردة من المغرب من 2.12% إلى 14.21% التي يمكن أن تقلل من توافر الأسمدة وترفع الأسعار.
بي بي سي عربية
ما يحز في نفسي وهو ثمن الأسمدة في المغرب غالية مما جعل الفلاحين يستعملون بعض المواد الكيماوية الضارة للإنسان والمغرب بلد فلاحي ويجب دعم الفلاحين بالأسمدة والمحروقات وتشجيعهم بالتسويق
وسيلة للضغط كالعادة
خبروني إن هذا هو العجب!
نحن في بلد الفوسفاط وثمنه غال اما اذا اكتشفنا الغاز فهل سيكون مثل الفوسفاط. اي سيكون غالي؟
للأسف لا تعليق من كثرة التعجب في حالنا و حال الأمة العربية والإسلامية بصفة عامة وشكرا